مجلة جامعة الباحة للعلوم الإنسانية

مجلة جامعة الباحة للعلوم الإنسانية

ناشر الأصول

  • د. مساعد بن محمد الحسني
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

عنوان البحث: ( التبيان فيما يحل من الحيوان )، وهو يتحدث عمَّا يحل أكله من الحيوانات البرية والطيور ، وأهميته من أهمية موضوعه، وهو يتحدث عن ضرورة من ضروريات الحياة، وهو طعام الإنسان، ويتكون البحث من مقدمة، وثلاثة فصول،كل فصل يحتوي على عدة مباحث، ثم النتائج، و اشتمل البحث على المقدمة، وفيها ذكرت أهمية الموضوع البحثي، وخطة البحث، و فصول البحث التي تمثلت في: الفصل الأول: ذُكِر فيه الحيوانات البرية المستأنسة، ويحوي مبحثاً واحداً عن حيوان الخيل، والفصل الثاني : ذُكر فيه ما توحش من حيوان البر وفيه عدة مباحث، المبحث الأول: حيوان الضبع، والمبحث الثاني: حيوان الضب، والمبحث الثالث: حيوان السنجاب، والمبحث الرابع: حيوان الوبر، والمبحث الخامس: حيوان اليربوع، والمبحث السادس: حيوان القنفذ. وجاء بعد ذلك الفصل الثالث ذُكر فيه ما يباح من الطيور وفيه عدة مباحث تمثلت في، المبحث الأول طائر الغداف الصغير، والمبحث الثاني طائر اللقلق، المبحث الثالث طائر الببغاء، وطائر النورس، والمبحث الرابع: طائر الخطاف، والخاتمة وذُكِر فيها أهم النتائج التي استخلصت من البحث0 الكلمات المفتاحية: التبيان، ما يحل من الحيوان. والحمد لله رب العالمين.

  • د. عمر بن محمد بن عبدالله المديفر
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

تحدث هذا البحث في فصله الأول عن معنى الاعتذار في اللغة والاصطلاح، ثم عن فضل الاعتذار وآدابه، وعن أقسام الاعتذار وأساليبه، وما هي أهم الفوائد الناتجة عن الاعتذار، وفي الفصل الثاني جاء الحديث عن الاعتذار – باستقراء مادة (عذر) - في القرآن الكريم وأنواعه، وهدف في جزئه الأخير؛ الوقف على بعض الآيات التي جاءت بمعنى الاعتذار دون لفظه في القرآن الكريم، وخُتم هذا البحث بأبرز النتائج المستفادة والتوصيات المقترحة. الكلمات المفتاحية: الاعتذار، الاعتذار في القرآن الكريم

  • د. سعيد بن أحمد بن علي آل عيدان الزهراني
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: فلا يخفى على أصحاب هذا الشأن - شأن أهل الفقه وأصوله- مكانة علم المقاصد وشريف منزلته، ذلك أن الله تعالى لم يخلق الثقلين عبثًا، ولم يتركهم سدى، بل أنزل فيهم شرائعه على خير خلقه – أنبيائه - وجعل شريعة نبينا أفضلها وخاتمتها، ومن رحمته أن جعلها لصلاح العباد في معاشهم ومعادهم في جميع أحكامها، وقد علم العباد تلك المصالح صراحة أو إشارة، وكان للعلماء المجال الرحب في معرفة هذه المصالح وضبطها وتأصيلها، ومن ثم التطبيق عليها ومسايرتها في كل مسألة نازلة وحادثة مستجدة، وقد نشأ علم المقاصد كغيره من سائر العلوم التي سارت بتدرج في النشأة والنمو إلى أن أصبح علمًا مستقلًا بذاته من حيث الجملة، ومن البديهي جدًّا أن يحدث الاختلاف بين المختصين فيه في كل ما سبيله الظن والاجتهاد، وشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - كغيره من العلماء له اجتهاده ونظره، فهو لم يولد عالمًا وإنما بتراث علمي ضخم سبقه، إلا أن الله تعالى فتح عليه بالتحقيق والتنقيح في علوم عديدة بما يشهد له بالرسوخ في العلم والسعة فيه، ومن تلك العلوم: علم المقاصد، فكان له نقد في بعض جوانب هذا العلم لمن سبقه، وتحقيق واسع لبعض الجوانب الأخرى، وكان له أثر بالغ ظاهر فيمن أتوا بعده واستنوا بسنته، فرأيت أن أجمع نقده للسابقين وأثره في اللاحقين في مسائل هذا العلم الشريف-علم المقاصد- في هذا البحث، الذي عنونت له بـ:"مناظرات شيـخ الإسـلام ابن تيميـة في مقاصـد الشريعـة الإسلامـية" وسيكـون الكـلام في هــذا البــحث منقسمـــاً إلى قسمين: القسم الأول: في تعريف موجز بشيخ الإسلام ابن تيمية، وبعلم المقاصد من حيث ماهيته، وكيفية نشأته، وتأريخ تدوينه، وبيان أهميته، وأقسامه، وغير ذلك، ثم الكلام في بعض مسائل علم المقاصد التي كان للشيخ رأي أو اختيار يخالف بعض علماء المقاصد، وقد تم - بحمد الله - الكلام في هذا القسم في بحث سابق. القسم الثاني: تتمة لبقية مسائل القسم الأول، وهو موضوع هذا البحث. الكلمات المفتاحية: مناظرات، شيخ الإسلام ابن تيمية، مقاصد الشريعة الإسلامية، القسم الثاني.

  • د. بدر بن علي العبد القادر
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

يناقش هذا البحث وسائل الربط النصي في الخطاب السياسي ، متخذًا من الخطاب السعودي نموذجًا له، من خلال مبحثين تناول أولهما المدخل المفاهيمي للنص، والخطاب، والسياق، ثم مفهوم المقاربة التحليلية، ومفهوم الترابط النصي، ثم الحديث عن الخطاب عينة البحث، وفي المبحث الثاني تناول وسائل الربط في الخطاب السياسي السعودي كالإحالة، والاستبدال، والحذف، والربط بأنواعه، وذلك بعرض مفاهيمها ثم تطبيقاتها من المدونة وتحليلها لبيان أثر تلك الوسائل في الترابط النصي بين جمل النص وتراكيبه، وذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي للوصول إلى النتائج المستهدفة من الدراسة. الكلمات المفتاحية: الترابط النصي، الإحالة، تحليل الخطاب السياسي.

  • د. عبد الوهاب بن مشرب أنديجاني
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

سعت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين الخجل ووجهة الضبط لدى عينة من طلاب كلية التربية وكلية الطب بجامعة الباحة، وتكونت العينة من 215 طالبًا (166 طالبًا من كلية التربية، و49طالبًا من كلية الطب)، تم تطبيق مقياس الخجل من إعداد الباحث، ومقياس روتر للضبط الداخلي / الخارجي، تعريب الجرادات (1992)، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج تمثلت في:أن درجة الخجل لدى عينة الدراسة كانت متوسطة في الدرجة الكلية، و سادت وجهة الضبط الداخلي بين (4 ,67 % ) من أفراد العينة بينما ساد الضبــــــــــــــــط الخـــــــــــارجي بين (6, 32%)، و توجد علاقة سالبة ذات دلالة إحصائية بين الخجل ووجهة الضبط الداخلية، و توجد علاقة موجبة ذات دلالة إحصائية بين الخجل ووجهة الضبط الخارجية، و لا توجد فروق في الخجل وأبعاده تبعـــــــــا لنــــــــــوع الكليــــــــة ( التربية / الطب)، و توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات وجهة الضبط، تبعًا لنوع الكلية (التربية / الطب) لصالح كلية التربية، و لا توجد فروق في الخجل وأبعاده تبعًا لمنطقة سكن الطالب، و لا توجد فروق في وجهة الضبط، تبعًا لمنطقة سكن الطالب، و وقد انبثقت من خلال نتائج الدراسة بعض التوصيات. الكلمات المفتاحية: الخجل، وجهة الضبط، كلية التربية، كلية الطب.

  • د. هالة جمال أبوالنادي
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

تهدف الدراسة إلى استقصاء درجة استخدام استراتيجيات التقويم البديل في تقويم تعلم الطلبة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس لعدد من التخصصات في كلية التربية - جامعة حائل، تم تطبيق استبانة لقياس درجة الاستخدام وزعت على عينة الدراسة المكونة من (60 ) عضوا، بعدد (20 عضو هيئة تدريس ) تخصص علم نفس، وعدد (20 عضو هيئة تدريس) تخصص مناهج وطرق تدريس، وعدد (20 عضو هيئة تدريس ) تخصص تربية خاصة، أظهرت نتائج الدراسة أن درجة استخدام أعضاء هيئة التدريس لاستراتيجيات التقويم البديل بشكل كلي كانت متوسطة، حيث جاء في المرتبة الأولى " استراتيجية التقويم المعتمد على الأداء" وبدرجة مرتفعة, وفي المرتبة الثانية " استراتيجية القلم والورقة" وبدرجة مرتفعة, وكانت كل من استراتيجية الملاحظة، واستراتيجية التواصل بدرجة متوسطة، وجاء في المرتبة قبل الأخيرة " استراتيجية مراجعة الذات" وبدرجة متوسطة, وفي المرتبة الأخيرة مجال " أدوات التقويم" وبدرجة متوسطة، كما دلت نتائج الدراسة على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدرجة الكلية عند مستوى (0.05 ≥ α) في درجة استخدام أعضاء هيئة التدريس لاستراتيجيات التقويم البديل وأدواته تعزى لاختلاف التخصص (علم نفس, مناهج, تربية خاصة). كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة احصائية تعزى لعدد سنوات الخبرة لصالح أصحاب فئة الخبرة (أكثر من 11 سنة) عند مقارنتها مع أصحاب الخبرة من فئتي (1-5 سنوات)، و(6-11 سنة) في الدرجة الكلية، وفي ضوء نتائج الدراسة خلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات منها: تعريف أعضاء هيئة التدريس و تدريبهم على استخدام الاستراتيجيات التي تدنت نسب درجة استخدامها من قبل الأعضاء كاستراتيجية مراجعة الذات وكذلك فيما يتعلق بمجال أدوات التقويم. الكلمات المفتاحية: استراتيجيات التقويم البديل، أدوات التقويم البديل.

  • د. أحمد سعيد محمود الأحول
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

يرمي البحث الحالي إلى تصميم برنامج تعليمي في ضوء المدخلين الوظيفي والتكاملي، غايته تنمية مهارات الفهم الإبداعي والتطبيق الوظيفي للمفاهيم البلاغية. وقد استلزم إجراء البحث إعداد الأدوات التالية: قائمة بمواصفات الاتجاه الوظيفي في تعليم البلاغة، وأخرى بمواصفات الاتجاه التكاملي، قائمة بمهارات الفهم الإبداعي للمفاهيم البلاغية، وأخرى بمهارات التطبيق الوظيفي، البرنامج المقترح وأداة قياسه، والتي تمثلت في اختبار الكفاءة اللغوية في البلاغة، وطُبقت تلك الأدوات على العينة المستهدفة من الدراسة، والتي شملت عددًا من طلاب تخصص اللغة العربية بكلية العلوم الإدارية والإنسانية بجامعة الجوف، بلغ قوامها (خمسين)طالبًا، قسموا إلى مجموعتين متكافئتين من حيث العدد والأداء: تجريبية، وضابطة. وتوصل البحث إلى حزمة من النتائج من أهمها: تأكيد فاعلية البرنامج المقترح، والتي أُقرت بوجود فروق دالة إحصائيًّا؛ حيث كانت تلك الفروق على الدوام لصالح القياس البعدي وفي اتجاه المجموعة التجريبية. الكلمات المفتاحية: برنامج تعليمي، المدخل الوظيفي، المدخل التكاملي، الفهم الإبداعي، التطبيق الوظيفي، المفاهيم البلاغية.

  • د. إيهاب صالح عبده النزيلي
  • Reseived: Received in Revised Form: Accepted:

تثبت هذه الورقة البحثية أن البون الشاسع بين نظام الصفات في كل من اللغة العربية (الحديثة) ونظام الصفات في اللغة الإنجليزية يعكس نفسه في الترجمة، فعلى الرغم من التعقيد الكامن في مفاهيم الإعراب في اللغة العربية إلا أنها تمتلك نظامًا اشتقاقيًّا وتسلسليًّا غنيًّا جدا، مما يقلل من احتمالية التعرض للالتباس اللغوي الهيكلي أثناء الترجمة من العربية إلى الإنجليزية، لا سيما في العلاقة بين الصفات والأسماء، فقواعد التوافق بين الصفات والأسماء – أي من حيث العدد (مفرد ومثنى وجمع) ونوع الجنس (مذكر ومؤنث) والحالة (الرفع والنصب والجر) والتعريف (معرفة أو نكرة) – بالإضافة إلى التشكيل، تساعد المترجمين على فك أو إزالة أي التباس لغوي محتمل، خصوصا عند الترجمة من العربية إلى الإنجليزية. وعلى النقيض من ذلك، فإن اللغة الإنجليزية لا يمكنها الرقص على نفس أنغام قواعد التوافق بين الصفات والأسماء في العربية، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى وجود حالات التباس لغوي ينبغي التعامل معها أثناء الترجمة، ولا سيما من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية. وبالإضافة إلى القضايا الهيكلية، تستعرض هذه الورقة أمثلة حيّة لترجمة الصفات، وتوضح بموجب هذه الأمثلة النقاط المحتمل تواجد صعوبات للمترجم عند التعامل معها، وتقدم حلولًا مرنة، بما يهيئ للمترجم بعض الحرية للحفاظ على صحة المحتوى وفي الوقت ذاته وضوح التعبير في اللغة المترجم إليها. الكلمات المفتاحية: صفة، ترجمة، توافق، الحالة، العدد، الجنس، الوضوح، التشويش0